دعاء علقمة مع شرح اهميته وفضله الحلاوي ميديا

دعاء علقمة مع شرح اهميته وفضله الحلاوي ميديا
المؤلف HAIDERALHILLAWI
تاريخ النشر
آخر تحديث
دعاء علقمة (مدونة تِلاد)

دعاء علقمة بعد زيارة عاشوراء | فضله وأهم مضامينه

دعاء علقمة بعد زيارة عاشوراء

يعتبر دعاء علقمة من الأدعية المباركة التي تُقرأ بعد زيارة عاشوراء، وقد رواه الشيخ الطوسي في مصنفاته، ونقله عن صفوان بن مهران عن الإمام جعفر الصادق عليه السلام، الذي أكد فيه أن من قرأ هذا الدعاء بعد الزيارة فإن زيارته مقبولة، وسؤاله مقضي، وحاجته مستجابة بإذن الله تعالى.

مربع الدعاء المبارك

يَا أَللهُ يَا أَللهُ يَا أَللهُ ، يَا مُجِيبَ دَعْوَةِ الْمُضْطَرِّينَ ، يَا كَاشِفَ كُرَبِ الْمَكْرُوبِينَ ، يَا غِيَاثَ الْمُسْتَغِيثِينَ ، يَا صَرِيخَ الْمُسْتَصْرِخِينَ ، وَيَا مَنْ هُوَ أَقْرَبُ إِلَيَّ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ ، وَيَا مَن يَّحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ ، وَيَا مَنْ هُوَ بِالْمَنْظَرِ الأَعْلَى وَ بِالأُفُقِ الْمُبِينِ ، وَيَا مَنْ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى ، وَيَا مَن يَّعْلَمُ خَائِنَةَ الأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ ، وَيَا مَن لَّا تَخْفَى عَلَيْهِ خافِيَهٌ ، يَّا مَن لَّا تَشْتَبِهُ عَلَيْهِ الأَصْواتُ ، وَيَا مَن لَّا تُغَلِّطُهُ الْحَاجَاتُ ، وَيَا مَن لّا يُبْرِمُهُ إِلْحَاحُ الْمُلِحِّينَ ، يَا مُدْرِكَ كُلِّ فَوْتٍ ، وَيَا جَامِعَ كُلِّ شَمْلٍ ، وَيَا بَارِئَ النُّفُوسِ بَعْدَ الْمَوْتِ ، يَا مَنْ هُوَ كُلَّ يَوْمٍ فِي شَأْنٍ ، يَا قَاضِىَ الْحَاجَاتِ ، يَا مُنَفِّسَ الْكُرُبَاتِ ، يَا مُعْطِيَ السُّؤُلاتِ ، يَا وَلِيَّ الرَّغَبَاتِ ، يَا كَافِىَ الْمُهِمَّاتِ ، يَا مَن يَّكْفِي مِنْ كُلِّ شَيْءٍ وَّلا يَكْفِي مِنْهُ شَيْءٌ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ ، أَسْاَلُكَ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ خَاتَمِ النَّبِيِّينَ وَعَلِيِّ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ، وَبِحَقِّ فَاطِمَةَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، وَبِحَقِّ الْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ ؛ فَإِنِّي بِهِمْ أَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ فِي مَقَامِي هَذَا وَبِهِمْ أَتَوَسَّلُ وَبِهِمْ أَتَشَفَّعُ إِلَيْكَ ، وَبِحَقِّهِمْ أَسْأَلُكَ وَأُقْسِمُ وَأَعْزِمُ عَلَيْكَ ، وَبِالشَّأْنِ الَّذِي لَهُمْ عِنْدَكَ وَبِالْقَدْرِ الَّذِي لَهُمْ عِنْدَكَ ، وَبِالَّذِي فَضَّلْتَهُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي جَعَلْتَهُ عِنْدَهُمْ وَبِهِ خَصَصْتَهُمْ دُونَ الْعَالَمِينَ ، وَبِهِ أَبَنْتَهُمْ وَأَبَنْتَ فَضْلَهُمْ مِنْ فَضْلِ الْعَالَمِينَ ، حَتَّى فَاقَ فَضْلُهُمْ فَضْلَ الْعَالَمِينَ جَمِيعاً ، أَسْاَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَأَنْ تَكْشِفَ عَنِّي غَمِّي وَهَمِّي وَكَرْبِي ، وَتَكْفِيَنِى الْمُهِمَّ مِنْ أُمُورِي ، وَتَقْضِيَ عَنِّي دَيْنِي وَ تُجِيرَنِي مِنَ الْفَقْرِ وَتُجِيرَنِي مِنَ الْفَاقَةِ وَتُغْنِيَنِي عَنِ الْمَسْأَلَةِ إِلَى الَمَخْلُوقِينَ ، وَتَكْفِيَنِي هَمَّ مَنْ أَخافُ هَمَّهُ ، وَعُسْرَ مَنْ أَخَافُ عُسْرَهُ ، وَحُزُونَةَ مَنْ أَخَافُ حُزُونَتَهُ ، وَشَرَّ مَنْ أَخَافُ شَرَّهُ ، وَمَكْرَ مَنْ أَخَافُ مَكْرَهُ ، وَبَغْيَ مَنْ أَخَافُ بَغْيَهُ ، وَ جَوْرَ مَنْ أَخَافُ جَوْرَهُ ، وَسُلْطَانَ مَنْ أَخَافُ سُلْطَانَهُ ، وَكَيْدَ مَنْ أَخَافُ كَيْدَهُ ، وَمَقْدُِرَةَ مَنْ أَخَافُ مَقْدُِرَتَهُ عَلَيَّ ، وَتَرُدَّ عَنِّي كَيْدَ الْكَيَدَةِ وَمَكْرَ الْمَكَرَةِ ، اَللَّهُمَّ مَنْ أَرَادَنِي فَأَرِدْهُ ، وَمَنْ كَادَنِي فَكِدْهُ ، وَاصْرِفْ عَنِّي كَيْدَهُ وَمَكْرَهُ وَبَأْسَهُ وَأَمانِيَّهُ ، وَامْنَعْهُ عَنِّي كَيْفَ شِئْتَ وَأَنّى شِئْتَ ، اَللَّهُمَّ اشْغَلْهُ عَنِّي بِفَقْرٍ لَّا تَجْبُرُهُ ، وَبِبَلاءٍ لَّا تَسْتُرُهُ ، وَبِفَاقَةٍ لَّا تَسُدُّهَا ، وَبِسُقْمٍ لَّا تُعَافِيهِ ، وَذُلٍّ لَّا تُعِزُّهُ ، وَبِمَسْكَنَةٍ لَّا تَجْبُرُهَا ، اَللَّهُمَّ اضْرِب بِّالذُّلِّ نَصْبَ عَيْنَيْهِ ، وَأَدْخِلْ عَلَيْهِ الْفَقْرَ فِي مَنْزِلِهِ ، وَالْعِلَّةَ وَالسُّقْمَ فِي بَدَنِهِ ، حَتَّى تَشْغَلَهُ عَنِّي بِشُغْلٍ شَاغِلٍ لَّا فَرَاغَ لَهُ ، وَأَنْسِهِ ذِكْرِي كَمَا أَنْسَيْتَهُ ذِكْرَكَ ، وَخُذْ عَنِّي بِسَمْعِهِ وَبَصَرِهِ وَلِسَانِهِ وَيَدِهِ وَرِجْلِهِ وَقَلْبِهِ وَجَمِيعِ جَوَارِحِهِ ، وَأَدْخِلْ عَلَيْهِ فِي جَمِيعِ ذَلِكَ الْسُّقْمَ وَلَّا تَشْفِهِ حَتَّى تَجْعَلَ ذَلِكَ لَهُ شُغْلاً شَاغِلاً بِهِ عَنِّي وَعَنْ ذِكْرِي ، وَاكْفِنِي يَا كَافِيَ مَا لا يَكْفِي سِوَاكَ، فَإِنَّكَ الْكَافِي لا كَافِىَ سِوَاكَ ، وَمُفَرِّجٌ لَّا مُفَرِّجَ سِوَاكَ ، وَمُغِيثٌ لَّا مُغِيثَ سِوَاكَ ، وَجَارٌ لَّا جَارَ سِوَاكَ ، خابَ مَنْ كَانَ جَارُهُ سِوَاكَ ، وَمُغِيثُهُ سِوَاكَ ، وَمَفْزَعُهُ إِلَى سِوَاكَ ، وَمَهْرَبُهُ إِلَى سِوَاكَ ، وَمَلْجَأُهُ إِلَى غَيْرِكَ ، وَمَنْجَاهُ مِن مَّخْلُوقٍ غَيْرِكَ ، فَأَنْتَ ثِقَتِي وَرَجَائِي وَمَفْزَعِي وَمَهْرَبِي وَمَلْجَئِي وَمَنْجَاىَ فَبِكَ أَسْتَفْتِحُ وَبِكَ أَسْتَنْجِحُ ، وَبِمُحَمَّدٍ وَّآلِ مُحَمَّدٍ أَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ وَأَتَوَسَّلُ وَأَتَشَفَّعُ ، فَأَسْاَلُكَ يَا أَللهُ يَا أَللهُ يَا أَللهُ ، فَلَكَ الْحَمْدُ وَلَكَ الشُّكْرُ وَإِلَيْكَ الْمُشْتَكَى وَأَنْتَ الْمُسْتَعَانُ فَأَسْاَلُكَ يَا أَللهُ يَا أَللهُ يَا أَللهُ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَّآلِ مُحَمَّدٍ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَّآلِ مُحَمَّدٍ ، وَأَنْ تَكْشِفَ عَنِّي غَمِّي وَهَمِّي وَكَرْبِي فِي مَقَامِي هَذَا كَمَا كَشَفْتَ عَن نَّبِيِّكَ هَمَّهُ وَغَمَّهُ وَكَرْبَهُ وَكَفَيْتَهُ هَوْلَ عَدُوِّهِ ، فَاكْشِفْ عَنِّي كَمَا كَشَفْتَ عَنْهُ وَفَرِّجْ عَنِّي كَمَا فَرَّجْتَ عَنْهُ وَاكْفِنِي كَمَا كَفَيْتَهُ ، وَاصْرِفْ عَنِّي هَوْلَ مَا أَخَافُ هَوْلَهُ ، وَمَؤُونَةَ مَا أَخَافُ مَؤُونَتَهُ ، وَهَمَّ مَا أَخَافُ هَمَّهُ بِلا مَؤُونَةٍ عَلَى نَفْسِي مِنْ ذَلِكَ ، وَاصْرِفْنِي بِقَضَاءِ حَوَائِجِي ، وَكِفَايَةِ مَا أَهَمَّنِي هَمُّهُ مِنْ أَمْرِ آخِرَتِي وَدُنْيَاىَ ، يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَيَا أَبَا عَبْدِ اللهِ ، عَلَيْكُما مِنِّي سَلامُ اللهِ أَبَداً مَّا بَقِيتُ وَبَقِيَ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ وَلا جَعَلَهُ اللهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنْ زِيَارَتِكُمَا ، وَلا فَرَّقَ اللهُ بَيْنِي وَبَيْنَكُمَا ، اَللَّهُمَّ أَحْيِنِي حَيَاةَ مُحَمَّدٍ وَّذُرِّيَّتِهِ وَأَمِتْنِي مَمَاتَهُمْ وَتَوَفَّنِي عَلَى مِلَّتِهِمْ ، وَاحْشُرْنِي فِي زُمْرَتِهِمْ وَلا تُفَرِّقْ بَيْنِي وَبَيْنَهُمْ طَرْفَةَ عَيْنٍ أَبَداً فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ ، يَا أمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَيَا أَبَا عَبْدِ اللهِ أَتَيْتُكُمَا زَائِراً وَّمُتَوَسِّلاً إِلَى اللهِ رَبِّي وَرَبِّكُمَا ، وَمُتَوَجِّهاً إِلَيْهِ بِكُمَا وَمُسْتَشْفِعاً بِكُمَا إِلَى اللهِ ـ تَعَالَى ـ فِي حَاجَتِي هَذِهِ فَاشْفَعَا لِي فَإِنَّ لَكُمَا عِنْدَ اللهِ الْمَقَامَ الَمَحْمُودَ ، وَالْجَاهَ الْوَجِيهَ ، وَالْمَنْزِلَ الرَّفِيعَ وَالْوَسِيلَةَ ، إِنِّي أَنْقَلِبُ عَنْكُمَا مُنْتَظِراً لِّتَنَجُّزِ الْحَاجَةِ وَقَضَائِهَا وَنَجَاحِهَا مِنَ اللهِ بِشَفَاعَتِكُمَا لِي إِلَى اللهِ فِي ذَلِكَ ، فَلا أَخِيبُ وَلا يَكُونُ مُنْقَلَبِي مُنْقَلَباً خَائِباً خَاسِراً ، بَلْ يَكُونُ مُنْقَلَبِي مُنْقَلَباً رَاجِحاً ( رَّاجِياً ) مُّفْلِحاً مُّنْجِحاً مُّسْتَجَاباً بِقَضَاءِ جَمِيعِ حَوَائِجي وَتَشَفَّعَا لِي إِلَى اللهِ ، اِنْقَلَبْتُ عَلَى مَا شَاءَ اللهُ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ ، مُفَوِّضاً أَمْرِي إِلَى اللهِ مُلْجِأً ظَهْرِي إِلَى اللهِ ، مُتَوَكِّلاً عَلَى اللهِ وَأَقُولُ حَسْبِيَ اللهُ وَكَفَى سَمِعَ اللهُ لِمَنْ دَعَا لَيْسَ لِي وَرَاءَ اللهِ وَوَراءَكُمْ ـ يَا سَادَتِي ـ مُنْتَهًى ، مَّا شَاءَ رَبِّي كَانَ وَمَا لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُن ، وَّلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلّا بِاللهِ ، أَسْتَوْدِعُكُمَا اللهَ وَلا جَعَلَهُ اللهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنِّي إِلَيْكُمَا ، اِنْصَرَفْتُ يَا سَيِّدِي يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَمَوْلايَ وَأَنْتَ يَا أَبَا عَبْدِ اللهِ يَا سَيِّدِي وَسَلامِي عَلَيْكُمَا مُتَّصِلٌ مَّا اتَّصَلَ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ وَاصِلٌ ذَلِكَ إِلَيْكُمَا غَيْرُ مَحْجُوبٍ عَنْكُمَا سَلامِي إِنْ شاءَ اللهُ ، وَأَسْأَلُهُ بِحَقِّكُمَا أَن يَّشَاءَ ذَلِكَ وَيَفْعَلَ فَإِنَّهُ حَمِيدٌ مَّجيدٌ ، اِنْقَلَبْتُ يَا سَيِّدَىَّ عَنْكُمَا تَائِباً حَامِداً للهِ شَاكِراً رَّاجِياً لِّلإِجَابَةِ غَيْرَ آيِسٍ وَلا قَانِطٍ تَائِباً عَائِداً رّاجِعاً إِلَى زِيَارَتِكُمَا غَيْرَ رَاغِب عَنْكُمَا وَلا مِنْ زِيَارَتِكُمَا بَل رَّاجِعٌ عَائِدٌ إِنْ شَاءَ اللهُ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ ، يَا سَادَتِي رَغِبْتُ إِلَيْكُمَا وَإِلَى زِِيَارَتِكُمَا بَعْدَ أَنْ زَهِدَ فِيكُمَا وَفِي زِيَارَتِكُمَا أَهْلُ الدُّنْيَا فَلا خَيَّبَنِيَ اللهُ مَا رَجَوْتُ وَمَا أَمَّلْتُ فِي زِيَارَتِكُمَا إِنَّهُ قَرِيبٌ مُّجيبٌ . الأدعية

أهمية هذا الدعاء

دعاء علقمة يُعد من الأدعية العظيمة التي تحمل بين طياتها معاني التوسل والتوكل والتضرع، وهو غني بالتوسلات إلى الله تعالى عبر أهل البيت عليهم السلام، ويُقرأ بعد زيارة الإمام الحسين عليه السلام يوم عاشوراء. وقد نُقل عن الإمام الصادق عليه السلام أنه ضَمِنَ استجابة الدعاء لمن قرأ هذا الدعاء بإخلاص، سواء زار الإمام من قرب أو بعد.

سبب التسمية

سُمّي بهذا الاسم لأنه رُوي عن علقمة بن محمد الحضرمي، كما يُعرف عند بعض المحققين بدعاء صفوان، وقد نقله جمع من الرواة دون تسميته.

المصدر وفضل الدعاء

رواه الشيخ الطوسي في مصنفاته، وهو مروي عن الإمام الصادق عليه السلام. وورد فيه أن من دعا به بعد زيارة عاشوراء، فإن الله سبحانه يقبل زيارته ويقضي حاجته ويرجعه فرِحًا مسرورًا، كما تضمن الشفاعة له يوم القيامة.

مضامين دعاء علقمة

  • ابتداء الدعاء بذكر أسماء الله الحسنى وصفاته الخاصة بإجابة الدعاء وتفريج الكربات.
  • التوسل إلى الله بأصحاب الكساء: النبي محمد، علي، فاطمة، الحسن، الحسين (عليهم السلام).
  • طلب قضاء الحوائج الدنيوية والأخروية، مثل سداد الدين، الحفظ من الأعداء، الغنى عن المخلوقين.
  • البراءة من أعداء أهل البيت والولاء لهم، وهو ما يعزز الهوية العقائدية للمؤمن.
  • يؤكد الدعاء على أن من زار الحسين ودعا بهذا الدعاء كانت زيارته مقبولة وسؤاله مستجاب.

المصادر: الشيخ الطوسي، مصباح المتهجد، تحقيق مؤسسة آل البيت، (إيران–2001)، ص: 543.

تعليقات

عدد التعليقات : 0